تتساءل الكثير من الأمهات عن الطرق التي يمكنها من خلالها تنمية مواهب الطفل الإبداعية والفنية، لما له من أهمية بالغة في تطوير  شخصية الطفل ومهاراته الفكرية والإبداعية، وتعزيز قدرته على حل المشكلات. وفي هذا المقال عزيزتي الأم سأقدّم لك أهم الخطوات العملية التي يمكنك اتباعها في تنمية مواهب الطفل. كيف يمكن تنمية مواهب الطفل الإبداعية

تعتبر الثقة بالنفس أساسًا لنجاح الطفل وسعادته في مختلف جوانب الحياة. فهي تمكنه من المخاطرة ومواجهة التحديات والسعي وراء تحقيق هدفه، ومن المهم تعزيز ثقة الطفل بنفسه من قبَل الوالدين والمربين والمعلمين؛ لأن لتعزيز ثقته أمر ضروري في تطوير شخصية الطفل وصحته النفسية والفكرية. في هذا المقال سنتعرف على بعض الاستراتيجيات الفعالة التي تساعد في

تعاني الكثير من الأمهات ولا سيما الأم العاملة من صعوبة كبيرة في خلق التوازن وتحقيق السعادة في حياتها وأمومتها، إذ تجد المرأة العاملة والأم صعوبة في تحقيق التوازن وسط الضغوطات الكبيرة التي تتعرّض لها، والمسؤوليات الكثيرة التي تقع على عاتقها، والانشغالات المستمرة التي تعاني منها. كل تلك الأمور  قد تجعل الأم تشعر بحالة من القلق

الذكاء العاطفي لدى الطفل أو النمو العاطفي للطفل هو جزء أساسي من تطور شخصيته ونضجه، ويمر الأطفال خلال نشأتهم بتجارب مختلفة تسهم في بناء قدرتهم على فهم مشاعرهم والتعبير عنها. ويتطور هذا الجانب لدى الطفل بشكل ملحوظ خلال سنواته الأولى بشكل أساسي. وهذا المقال سوف يتم الحديث عن مفهوم الذكاء العاطفي لدى الطفل أو الذكاء

تشجيع نمو الطفل بإيجابية وحب أمر أساسي لتطورهم الشامل ورفاهيتهم. تلعب الأم دورًا حاسمًا في تشكيل شخصية طفلها وشعوره تجاه نفسه وتجاه العالم من حولهم.  وفي هذا المقال سنسلّط الضوء على أهم النصائح التي تساعدك عزيزتي الأم في تشجيع نمو الطفل بإيجابية وحب. كيف تشجع الأم نمو الطفل بإيجابية وحب؟ تحفيز النمو الإيجابي أمر في

التعلم الفعّال أمر ضروري للنجاح الأكاديمي للطفل وتعزيز مهارات التفكير الناقد لديه، وتحفيز التفكير الإبداعي والقدرة على حل المشكلات. كوالدين ومعلمين ومربين، من الضروري استخدام استراتيجيات التعلم الفعّال التي تلائم الطفل وتحقق الهدف المطلوب. وفي هذا المقال سنسلّط الضوء على مفهوم التعلم الفعّال، ونقدّم أهم النصائح لتعزيز التعلم الفعّال لدى الطفل، في المنزل والمدرسة. ما