الصراخ على الأطفال بين الأضرار وبدائل التأديب الأخرى
إن أضرار الصراخ على الأطفال كثيرة، ولهذا فإنه ينبغي على الآباء تجنب اللجوء إلى الصراخ لتقويم السلوكيات الخاطئة، وتضم القائمة الآتية بعضًا من آثار الصراخ على الأطفال
إن أضرار الصراخ على الأطفال كثيرة، ولهذا فإنه ينبغي على الآباء تجنب اللجوء إلى الصراخ لتقويم السلوكيات الخاطئة، وتضم القائمة الآتية بعضًا من آثار الصراخ على الأطفال
هناك مجموعةٌ من الأعراض التي ينبغي التعامل مع الأطفال بحذرٍ عند ملاحظتها لفترة أسبوعين، وبشكل عام ووفقًا لموقع ستانفورد تشيلدرنز فإنه قد تتشابه بعض هذه الأعراض مع مشاكل نفسية أُخرى يمكن أن يتعرّض الأطفال لها؛ لذا لا بد من استشارة مُختص نفسي للأطفال حول هذا الأمر، ومن أهم هذه الأعراض:
علاج السخونة عند الأطفال من أهم الأمور التي يجب على الأهل معرفتها؛ ذلك لاحتمالية تعرّض الأطفال لها في أيّ وقت ولأسبابٍ مختلفة، ويذكر موقع هيلث دايركت أن السخونة أو ارتفاع درجة الحرارة عند الأطفال يبدأ من 38 درجة مئوية؛ حيث تتراوح درجة الحرارة الطبيعية لدى الأطفال ما بين 36.5 -38 درجة مئوية
يوجد أسباب مختلفة تؤدي إلى كذب الطفل؛ فالأطفال غالبًا ما يرغبون بالهرب من أيّ عقاب قد ينتج عن تصرفاتهم أو يبادرون إلى قول أو ما يخطر في أذهانهم حتى وإن لم يكن ذلك صحيحًا
كثرة العطش وزيادة جرعات الماء اليومية يستدعي في الكثير من الأحيان زيارة الطبيب للتأكّد من سبب المشكلة؛ إذ قد تكون كثرة العطش دلالة على أمراض يُعاني منها الطفل.
اضطراب يجمع ما بين نقص الانتباه مع فرط الحركة أو النشاط، ويُطلق عليه اسم (Attention Deficit Hyperactivity Disorder) ويتم اختصاره بالرمز ADHD، ويتضمّن ذلك نقص الانتباه مع فرط في النشاط بالإضافة إلى مجموعة من المشاكل الأُخرى.
تخشى العديد من الأمهات التعرض إلى مخاطر الشهر السابع من الحمل، أو الثُلث الأخير من الحمل؛ حيث يذكر موقع مايو كلينيك أن هذه الفترة من الحمل تكون صعبةً جسديّاً وعاطفيّاً على الأم، ويُساهم زيادة حجم الطفل وموضعه في عدم الشعور الراحة، ويتجه العديد من الأطباء إلى إجراء الفحوصات الدورية للأم مرّةً كل أسبوع أو أسبوعين بدلاً من إجرائها بشكلٍ شهري
قد يحدث من بداية الحمل وحتى نهايته نتيجة التعرّض للتغيّرات الهرمونية والضغط على المثانة نتيجة زيادة الوزن؛ إلّا إنّه لا ينبغي ترك هذه المشكلة لتتحكّم بحياة المرأة؛ حيث إنه من المُمكن مواجهتها وحلها.
يزداد التركيز على حركات الرضيع في الشهر الرابع من عمره؛ حيث إنه ووفقاً لموقع ويب طب فإن هذه المرحلة العمرية تشهد تطوّرات كبيرة في المهارات الحركية ويصبح الطفل أكثر حركة؛ فيمكنه التقاط أيّ شيء بيده ويضع الأشياء في فمه، كما أنه يصبح أكثر قدرة على التحكّم برأسه خلال الجلوس، وتحتاج هذه التطوّرات الحركية إلى الانتباه على الطفل كيّ لا يؤذي نفسه.