يوجد العديد من الأسباب التي تؤدي إلى الخجل عند الأطفال، ويعد من الأساسي التعرّف عليها لإمكانية حلّها بالشكل الصحيح، ويذكر موقع betterhealth مجموعةً من أسباب الخجل عند الأطفال؛ منها:
كثرة العطش وزيادة جرعات الماء اليومية يستدعي في الكثير من الأحيان زيارة الطبيب للتأكّد من سبب المشكلة؛ إذ قد تكون كثرة العطش دلالة على أمراض يُعاني منها الطفل.
يزداد التركيز على حركات الرضيع في الشهر الرابع من عمره؛ حيث إنه ووفقاً لموقع ويب طب فإن هذه المرحلة العمرية تشهد تطوّرات كبيرة في المهارات الحركية ويصبح الطفل أكثر حركة؛ فيمكنه التقاط أيّ شيء بيده ويضع الأشياء في فمه، كما أنه يصبح أكثر قدرة على التحكّم برأسه خلال الجلوس، وتحتاج هذه التطوّرات الحركية إلى الانتباه على الطفل كيّ لا يؤذي نفسه.
لطفل يكون جاهزاً لاستقبال الأطعمة المختلفة عندما يبلغ 6 أشهر، عندها يمكن للأم البدء بتجربة الأطعمة والمشروبات المختلفة معه، وذلك بالتزامن مع الرضاعة سواءً الطبيعيّة أو الصناعية، وتسمّى هذه الأطعمة بالأطعمة التكميلية؛ لأنه لا يتم استبدال حليب الأم بها.
المرأة الحامل في رمضان يعد البحث عن النظام الغذائي للحامل في رمضان أهم ما يشغل المرأة خلال فترة حملها منذ بداية رمضان؛ إذ تتساءل العديد من النساء بدايةً حول تأثير الصيام على صحة الجنين؛ إلّا إنّه يمكن القول إن الصيام …
يُصاب كثير من حديثي الولادة بنقص السكر في الدم نتيجة لانخفاض مستوى الجلوكوز في جسدهم، ويُعد الجلوكوز المصدر الرئيسي للوقود اللازم للدماغ والجسم. تعرفي على أسباب نقص سكر الدم عند الأطفال وأعراضه وطرق العلاج.
تأخُّر الطفل في المشي أو الجلوس أو الكلام زيادة عن الحد يُقلق كثير من الأمهات من تأخُّر نمو أطفالهن أو معاناتهم من أي مشاكل أخرى. وسنجيب في هذه المدونة عن أهم الأسئلة عن تأخر النمو وأسبابه.
يعتقد كثير من الناس أن الموهبة فطرة يُولد بها الإنسان، وأقرب مِثال على ذلك قصة الموسيقيّ موزارت الذي أجاد عزف ثلاث مقطوات موسيقية على البيانو في سنّ الخامسة. إلا أن للقصة بقية، فوالد موزارت كان عازفًا موسيقيًا وحرص على تعليم …
يُعتبر تكوّن الغازات أمرًا شائعًا بين الرضُّع حيث تتكون فقاعات هوائية صغيرة في أمعائهم مما يسبب لهم إحساسًا غير مريحًا يدفعهم إلى البكاء والقلق لساعات. فما أسباب هذه الغازات وكيف تساعدين طفلك في التخلص منها؟
يُحفِّز التدليك إطلاق هرمون الأوكسيتوسين في جسمكِ وجسم طفلكِ. وهو نفس الهرمون الذي يُفرزه جسم مولودك عند الرضاعة أو ملامستك، لذلك ستشعران بالرضا والحب، بالإضافة إلى العديد من الفوائد الأخرى.