الصراخ على الأطفال بين الأضرار وبدائل التأديب الأخرى
إن أضرار الصراخ على الأطفال كثيرة، ولهذا فإنه ينبغي على الآباء تجنب اللجوء إلى الصراخ لتقويم السلوكيات الخاطئة، وتضم القائمة الآتية بعضًا من آثار الصراخ على الأطفال
إن أضرار الصراخ على الأطفال كثيرة، ولهذا فإنه ينبغي على الآباء تجنب اللجوء إلى الصراخ لتقويم السلوكيات الخاطئة، وتضم القائمة الآتية بعضًا من آثار الصراخ على الأطفال
تختلف أعراض الخوف عند الأطفال ما بين طفلٍ وآخر؛ إلّا إنّه يوجد مجموعةٌ من الأعراض الشائعة التي تظهر على الأطفال وتدل بدورها على شعورهم بالخوف من موقفٍ أو شيء معيّن، وبناءً على موقع webmd فإن من أهم هذه الأعراض:
هناك مجموعةٌ من الأعراض التي ينبغي التعامل مع الأطفال بحذرٍ عند ملاحظتها لفترة أسبوعين، وبشكل عام ووفقًا لموقع ستانفورد تشيلدرنز فإنه قد تتشابه بعض هذه الأعراض مع مشاكل نفسية أُخرى يمكن أن يتعرّض الأطفال لها؛ لذا لا بد من استشارة مُختص نفسي للأطفال حول هذا الأمر، ومن أهم هذه الأعراض:
يوجد العديد من الأسباب التي تؤدي إلى الخجل عند الأطفال، ويعد من الأساسي التعرّف عليها لإمكانية حلّها بالشكل الصحيح، ويذكر موقع betterhealth مجموعةً من أسباب الخجل عند الأطفال؛ منها:
علاج السخونة عند الأطفال من أهم الأمور التي يجب على الأهل معرفتها؛ ذلك لاحتمالية تعرّض الأطفال لها في أيّ وقت ولأسبابٍ مختلفة، ويذكر موقع هيلث دايركت أن السخونة أو ارتفاع درجة الحرارة عند الأطفال يبدأ من 38 درجة مئوية؛ حيث تتراوح درجة الحرارة الطبيعية لدى الأطفال ما بين 36.5 -38 درجة مئوية
يوجد أسباب مختلفة تؤدي إلى كذب الطفل؛ فالأطفال غالبًا ما يرغبون بالهرب من أيّ عقاب قد ينتج عن تصرفاتهم أو يبادرون إلى قول أو ما يخطر في أذهانهم حتى وإن لم يكن ذلك صحيحًا
كثرة العطش وزيادة جرعات الماء اليومية يستدعي في الكثير من الأحيان زيارة الطبيب للتأكّد من سبب المشكلة؛ إذ قد تكون كثرة العطش دلالة على أمراض يُعاني منها الطفل.
اضطراب يجمع ما بين نقص الانتباه مع فرط الحركة أو النشاط، ويُطلق عليه اسم (Attention Deficit Hyperactivity Disorder) ويتم اختصاره بالرمز ADHD، ويتضمّن ذلك نقص الانتباه مع فرط في النشاط بالإضافة إلى مجموعة من المشاكل الأُخرى.
تخشى العديد من الأمهات التعرض إلى مخاطر الشهر السابع من الحمل، أو الثُلث الأخير من الحمل؛ حيث يذكر موقع مايو كلينيك أن هذه الفترة من الحمل تكون صعبةً جسديّاً وعاطفيّاً على الأم، ويُساهم زيادة حجم الطفل وموضعه في عدم الشعور الراحة، ويتجه العديد من الأطباء إلى إجراء الفحوصات الدورية للأم مرّةً كل أسبوع أو أسبوعين بدلاً من إجرائها بشكلٍ شهري